علاج ارتفاع درجة الحرارة عند الاطفال وأهم أسبابه

Advil Ibuprofen Oral Suspension أدفيل للأطفال مسكن للألم ومخفف للحرارة
[vc_row][vc_column][vc_column_text text_larger=”no”]تختلف درجة الحرارة كذلك خلال النهار للشخص نفسه، وغالباً ما تكون درجة الحرارة في أعلى قيمها عند الظهيرة، وتختلف درجة الحرارة من شخص إلى آخر، تابعونا في هذا المقال لمعرفة أسباب وطرق علاج ارتفاع درجة الحرارة عند الاطفال.[/vc_column_text][/vc_column][/vc_row][vc_row][vc_column width=”1/2″][vc_empty_space height=”140″ woodmart_hide_large=”0″ woodmart_hide_medium=”0″ woodmart_hide_small=”0″ woodmart_hide_extra_small=”0″][vc_single_image image=”11133726″ img_size=”full” parallax_scroll=”no”][/vc_column][vc_column width=”1/2″][vc_column_text text_larger=”no”]

أسباب وطرق علاج ارتفاع درجة الحرارة عند الاطفال:

 جدير بالذكر أنّ درجة حرارة الأطفال أعلى من درجة حرارة البالغين وكبار السنّ بشكل عام.
وإنّ أعلى درجات للحرارة تُسجّل في الفئات العمرية التي تتراوح أعمارهم ما بين 18-24 شهراً. وعلى الرغم من وجود هذه الاختلافات وغيرها.
إن الباحثين قد أجمعوا أنّ الشخص يُعدّ مصاباً بالحمّى (بالإنجليزية: Fever) في حال ارتفاع درجة الحرارة لتبلغ 38 درجة مئوية في حال تمّ قياسها عن طريق فتحة الشرج.
  • ومن الجدير بالذكر أنّ مدى ارتفاع درجة الحرارة لا يعطي انطباعاً بالضرورة عن مدى خطورة المُسبّب،
  • فهناك الكثير من الحالات الخطيرة التي تتسبب بارتفاع درجات الحرارة بشكل بسيط.

اقرأ أيضا: تايلينول tylenol أفضل دواء لتسكين درجة حرارة طفلك

  • وفي المقابل هناك العديد من الحالات البسيطة التي تُحدث ارتفاعاً ملحوظاً وخطيراً في درجة حرارة الطفل،
  • وهذا لا يمنع أنّ بلوغ درجة الحرارة 41 درجة مئويةيُعدّ أمراً خطيراً ولكنّه نادر الحدوث.
[/vc_column_text][/vc_column][/vc_row][vc_row][vc_column width=”1/2″][vc_column_text text_larger=”no”]

ويحب أن تعلم التعليمات التالية عن علاج ارتفاع درجة الحرارة:

  • يجدر بنا الإشارة إلى أنّ الحمّى بشكلٍ عامّ يمكن أن تتسبب بحدوث اضطرابات في حياة الرضيع أو الطفل الذي يُعاني منها.
  • فمثلاً في حال معاناة الرضيع من الحمّى، فإنّه غالباً ما يُصاب باضطراب الرضاعة وكذلك عدم القدرة على النوم بشكل جيد.
  • ومن جهة أخرى يُعاني الأطفال المصابون بالحمّى من عدم القدرة على ممارسة أنشطتهم اليومية بما فيها اللعب،
  • وقد يصل الأمر في بعض الحالات إلى معاناة المصاب من نوبات الصرع، ولكن يجدر التنبيه إلى أنّ هناك بعض الحالات التي يُعاني فيها الطفل من الحمّى ولكن يبدو بصحة جيدة.
  • وفي ظل الحديث عن درجة الحرارة، يجدر بنا أنّ قياس درجة الحرارة.
  • يمكن أن يتم بعدة طرق إضافة إلى الطريقة المذكورة سالفاً عن طريق فتحة الشرج، ومنها قياس درجة الحرارة عن طريق الفم، والأذن، والجبهة، وتحت الإبط.

أسباب ارتفاع درجة الحرارة عند الأطفال:

هناك العديد من العوامل والمشاكل الصحية التي تتسبب بمعاناة الطفل من ارتفاع درجة الحرارة أو الحمى بشكل عام، ويمكن بيان أهمّها وأكثرها شيوعاً فيما يأتي.
ومن أنواع العدوى التي قد تتسبب بحدوث الحمّى ما يأتي:
  • العدوى الفيروسية (بالإنجليزية: Viral Infections)، ومن الأمثلة عليها: نزلات البرد (بالإنجليزية: Common Cold)، والإنفلونزا (بالإنجليزية: Flu).
[/vc_column_text][/vc_column][vc_column width=”1/2″][vc_empty_space height=”150″ woodmart_hide_large=”0″ woodmart_hide_medium=”0″ woodmart_hide_small=”0″ woodmart_hide_extra_small=”0″][vc_single_image image=”11133727″ img_size=”full” parallax_scroll=”no”][/vc_column][/vc_row][vc_row][vc_column width=”1/2″][vc_empty_space height=”150″ woodmart_hide_large=”0″ woodmart_hide_medium=”0″ woodmart_hide_small=”0″ woodmart_hide_extra_small=”0″][vc_single_image image=”11133728″ img_size=”full” parallax_scroll=”no”][/vc_column][vc_column width=”1/2″][vc_column_text text_larger=”no”]
  • والحالات التي تتسبب بها الفيروسات بالسعال أو الإسهال.
  • هذا بالإضافة إلى احتمالية تسبب الفيروسات بحالات أشد وطأة وقد تكون الحمّى إحدى الأعراض المصاحبة لها.

اقرأ أيضا: بروبيوتك اسيدوفيلوز دواعي الاستعمال وكيفية تجنب الاثار الجانبية الضارة 

  • العدوى البكتيرية (بالإنجليزية: Bacterial Infection)، وتُعتبر أقل شيوعاً من العدوى الفيروسية،
  • وقد تتسبب العدوى البكتيرية بحدوث مشاكل صحية وأمراض بسيطة.
  • وقد تتسبب بالإصابة بمشاكل خطيرة، ومن الأمثلة على المشاكل الصحية البسيطة حالات الإصابة بعدوى الأذن (بالإنجليزية: Ear Infections).
  • وكذلك حالات الطفح الجلدي (بالإنجليزية: Rash) الناجمة عن إصابة الجلد بالعدوى.

أمّا بالنسبة للمشاكل الصحية الخطيرة التي قد تنتج عن الإصابة بالبكتيريا فهي كثيرة، ومنها:

  1. الالتهابات الرئوية (بالإنجليزية: Pneumonia)، والتهاب المفاصل الإنتاني (بالإنجليزية Septic arthritis).
  2. وعدوى الكلى (بالإمجليزية: Kidney Infections)، وعدوى المسالك البولية عامة.
  3. بالإضافة إلى التهاب السحايا (بالإنجليزية: Meningitis) وإنتان الدم (بالإنجليزية: Septicemia).
  4. الإصابة ببعض أنواع الالتهابات، بما في ذلك الالتهاب المفصلي الروماتويدي اليفعي (بالإنجليزية:Juvenile Rheumatoid Arthritis).
  5. وداء كاواساكي (بالإنجليزية: Kawasaki Disease)، ولكن يجدر التنويه إلى أنّ الحمّى الناتجة عن الإصابة بهذا المرض نادرة الحدوث.
[/vc_column_text][/vc_column][/vc_row][vc_row][vc_column width=”1/2″][vc_column_text text_larger=”no”]

وتشمل أيضا الأسباب التالية:

  • حالات التمنيع أو التحصين (بالإنجليزية: Immunization)، غالباً ما يتبع التمنيع أو كما هو معروف عند عامة الناس بإعطاء المطعوم.
  • معاناة الطفل من الحمّى، ويكن عادة ما تكون الحمى في مثل هذه الحالات بسيطة وغير طويلة الأثر، ويُعزى حدوثها إلى تفعيل الجهاز المناعيّ عن طريق إعطاء اللقاح.
  • تناول بعض أنواع الأدوية.
  • تعاطي المخدرات والأدوية الممنوعة قانونياً.
  • التعرّض للمشاكل الصحية الناتجة عن التعرّض للحرارة.

علاج ارتفاع درجة الحرارة عند الأطفال:

في العادة يُدرك الآباء ارتفاع درجة حرارة طفلهم عن طريق ملاحظة احمرار وجهه أو توهجه، وكذلك بملاحظة تعرّقه أو برودة أطرافه، أو الإحساس بارتفاع في درجة حرارة جبهته أو ظهره أو منطقة معدته.
ثمّ يُلجأ إلى جهاز قياس الحرارة للتأكد من ذلك، وبعدها يمكن تقديم الرعاية للطف المصاب بابتاع بعض النصائح والإرشادات، ويمكن إجمال أهمها فيما يأتي:
  • الحرص على إرضاع الطفل في حال كان رضيعاً، في حين يُنصح الأطفال بالإكثار من شرب السوائل وخاصة الماء.
  • تقديم الطعام للأطفال في الحالات التي يطلبون فيها تناوله فقط.
  • تفقد الطفل من وقت إلى آخر وخاصة أثناء الليل، وذلك للكشف عن الأعراض والعلامات التي تظهر بشكل عامّ في مثل هذه الحالات.
  • وخاصة أعراض وعلامات المعاناة من الجفاف، ففي مثل هذه الحالات تظهر على المصابين أعراض جفاف الفم، وحفاف الدموع، وقلة رطوبة إخراج الرضيع.
[/vc_column_text][/vc_column][vc_column width=”1/2″][vc_empty_space height=”150″ woodmart_hide_large=”0″ woodmart_hide_medium=”0″ woodmart_hide_small=”0″ woodmart_hide_extra_small=”0″][vc_single_image image=”11133729″ img_size=”full” parallax_scroll=”no”][/vc_column][/vc_row][vc_row][vc_column][vc_column_text text_larger=”no”]

وتشمل طرق العلاج أيضا: 

  • الامتناع عن تغطيتهم بطبقات متعددة من البطانيات، وكذلك تجنب ارتدائهم طبقات عديدة من الثياب.
  • إبقاء الطفل أو الرضيع بعيداً عن المدارس ودور الحضانة والرعاية.
  • اللجوء للخيارات الدوائية التي تعمل على خفض درجة الحرارة مثل الباراسيتامول (بالإنجليزية: Paracetamol) في حال كان عمر المولود شهرين فأكثر.
  • أو الآيبوبروفين (بالإنجليزية: Ibuprofen) في حال كان عمر الرضيع ثلاثة أشهر فأكثر بشرط أن يزيد وزنه عن 5 كغم، ويجب اتباع التعليمات المرفقة علي العبوة قبل الاستخدام.

قد يهمك::Tylenol Children’s 120 ml تيلينول شراب الاطفال مسكن وخافض للحرارة

المصادر:
  • ويكبيديا.
  • elconsolto.
[/vc_column_text][/vc_column][/vc_row]

اترك تعليقاً

WhatsApp chat