الأورام الليفية للرحم ما هي؟ هي أورام غير طبيعية تحدث نتيجة تتطور داخل الرحم أو خارجه.

[vc_row][vc_column][vc_column_text text_larger=”no”]

ما هي الأورام الليفية للرحم ؟

الأورام الليفية للرحم أورام غير طبيعية تحدث نتيجة تتطور داخل الرحم أو خارجه.

حيث أن من الممكن أن تصبح أورام كبيرة ، وتسبب ألم حاد في البطن. لكن في بعض الحالات لا تسبب أي أعراض أو ألم . وعادة تكون سرطانات جميدة غير سرطانية وهي غير معرفة المصدر.

ومن مسمياتها أيضاً أورام عضلية عضلية، الورم العضلي الرحمي، الأورام الليفية.

[/vc_column_text][/vc_column][/vc_row][vc_row][vc_column width=”1/2″][vc_empty_space height=”150″ woodmart_hide_large=”0″ woodmart_hide_medium=”0″ woodmart_hide_small=”0″ woodmart_hide_extra_small=”0″][vc_single_image image=”11134317″ img_size=”full” parallax_scroll=”no”][/vc_column][vc_column width=”1/2″][vc_column_text text_larger=”no”]

الأنواع المختلفة من الأورام الليفية للرحم :

حيث أن هذه الأورام الليفية التي تصيب المرأة يحدد نوعية الورم أعتماداً علي مكان حدوثها في الرحم سواء داخله أو خارجه. ومن هذه الأورام الليفية ما يلي:

الأورام الليفية الملساء:

حيث أن الأورام الليفية الداخلية هي أكثر الأنواع شيوعًا لدي النساء. والتي تظهر داخل الجدار العضلي للرحم، وتنمو الأورام الليفية بداخل الجوف ، كما ويمكنها أن تمتد إلي الرحم بأكمله.

الأورام الليفية الضامة:

وتتمثل في الأورام الليفية تحت الجافية والتي على الجزء الخارجي من الرحم ، كما أنها ممكن تنمو بشكل كبير جداً يجعل تجويف الرحم يبدو أكبر على أحدي الجوانب.

الأورام الليفية المعنقة:

عندما تتطور الأورام تحت الجافية الجذعية (الضامة)، وهي عبارة عن قاعدة رفيعة تدعم الورم.

الأورام الليفية تحت المخاطية:

تحدث عندما تتطور الأورام الليفية الرحمية في الطبقة العضلية الوسطى أو الرحم. ومن الجيد أن الأورام المخاطية ليست شائعة مثل باقي الأنواع .

لكن ما هي أسباب حدوث الأورام الليفية للرحم ؟

من المعروف حتي الأن أن أسباب هذه الأورام غير واضحة ، لكن يوجد العديد من العوامل التي تؤدي إلي حدوث الأورام الليفية ومنها:

حالات الحمل:

حيث أن الحمل يزيد من فرص الأصابه بالأورام الليفية ونموها بسرعة، وذلك لأن الحمل يعمل علي إنتاج المزيد من هرموني الاستروجين والبروجسترون في الجسم.

قد يهمك::بطانة الرحم المهاجرة وتـأثيرها على تأخر الإنجاب[/vc_column_text][/vc_column][/vc_row][vc_row][vc_column width=”1/2″][vc_column_text text_larger=”no”]

الهرمونات:

تعتبر الهرمونات الاستروجين والبروجسترون من الهرمونات التي يمكن أن تسبب الأورام الليفية نتيجة حدوث خلل هرموني بها.

حيث أنهما ينتجان من المبيضين، لتعمل علي تجديد طبقة بطانة الرحم خلال كل دورة شهرية ومن الممكن أن تحفز نمو هذه الأورام .

وجود تاريخ عائلي للمرض:

حيث أن العديد من الأورام ممكن أن تحدث بسبب تاريخ وراثي للمرض.

أعراض الأورام الليفية الرحمية:

حدوث نزيف حاد أثناء الدورة الشهرية مع وجود جلطات دموية.
الشعور بألم في الحوض أو أسفل الظهر.
حدوث زيادة في التقلصات أثناء الدورة الشهرية.
كثرة التبول.
وجود ألم أثناء الجماع.
أستمرار الحيض فترة أطول من الطبيعي.
الأحساس بالضغط أسفل البطن.
وجود تورمات أو تضخم في البطن.

قد يهمك::سرطان عنق الرحم.سببه الرئيسي فيروس وكيف يمكن تشخيصه؟[/vc_column_text][/vc_column][vc_column width=”1/2″][vc_empty_space height=”100″ woodmart_hide_large=”0″ woodmart_hide_medium=”0″ woodmart_hide_small=”0″ woodmart_hide_extra_small=”0″][vc_single_image image=”11134319″ img_size=”full” parallax_scroll=”no”][/vc_column][/vc_row][vc_row][vc_column width=”1/2″][vc_empty_space height=”100″ woodmart_hide_large=”0″ woodmart_hide_medium=”0″ woodmart_hide_small=”0″ woodmart_hide_extra_small=”0″][vc_single_image image=”11134320″ img_size=”full” parallax_scroll=”no”][/vc_column][vc_column width=”1/2″][vc_column_text text_larger=”no”]

كيفية علاج أورام الرحم الليفية؟

يوجد العديد من العلاجات المتبعة في علاج الأورام الليفية الرحمية الغير سرطانية ، ومن هذه الطرق ما يلي:

العلميات الجراحية مثل استئصال الرحم ، استئصال الورم العضلي ، أو أستخدام الجراحة البردية.

كما ويمكن التعامل مع هذه الأورام بالموجات فوق الصوتية المركزة عالية الكثافة ، المتبعة بالرنين المغناطيسي (MRgFUS) .

أو عن طريق أنسداد الشريان الرحمي المسبب لهذه الأورام الليفية.

كما ويمكن العلاج لهذه الأورام الليفية الموجودة في الرحم بالأدوية التي يصفها لكي الطبيب المعالج.

ومن هذه الأدوية المتعارف عليها ما يلي ، ولكن لا يجب تناول أي دواء بدون أستشارة الطبيب تفاديً لما لها من مخاطر.

ميفيبريستون .

دانازول (Danocrine).

رالوكسيفين (إيفيستا) .

النظير GnRH.

جرعة منخفضة من موانع الحمل الفموية.

قد يهمك::Megace 160 الدواء الأمثل لعلاج سرطان الثدي والرحم ومتلازمة النحافة[/vc_column_text][/vc_column][/vc_row]

ما هي الأورام الليفية للرحم ؟

حيث أن من الممكن أن تصبح أورام كبيرة ، وتسبب ألم حاد في البطن. لكن في بعض الحالات لا تسبب أي أعراض أو ألم . وعادة تكون سرطانات جميدة غير سرطانية وهي غير معرفة المصدر.

ومن مسمياتها أيضاً أورام عضلية عضلية، الورم العضلي الرحمي، الأورام الليفية.

الأنواع المختلفة من الأورام الليفية للرحم :

حيث أن هذه الأورام الليفية التي تصيب المرأة يحدد نوعية الورم أعتماداً علي مكان حدوثها في الرحم سواء داخله أو خارجه. ومن هذه الأورام الليفية ما يلي:

الأورام الليفية الملساء:

الأورام الليفية الضامة:

وتتمثل في الأورام الليفية تحت الجافية والتي على الجزء الخارجي من الرحم ، كما أنها ممكن تنمو بشكل كبير جداً يجعل تجويف الرحم يبدو أكبر على أحدي الجوانب.

الأورام الليفية المعنقة:

عندما تتطور الأورام تحت الجافية الجذعية (الضامة)، وهي عبارة عن قاعدة رفيعة تدعم الورم.

الأورام الليفية تحت المخاطية:

تحدث عندما تتطور الأورام الليفية الرحمية في الطبقة العضلية الوسطى أو الرحم. ومن الجيد أن الأورام المخاطية ليست شائعة مثل باقي الأنواع .

لكن ما هي أسباب حدوث الأورام الليفية للرحم ؟

من المعروف حتي الأن أن أسباب هذه الأورام غير واضحة ، لكن يوجد العديد من العوامل التي تؤدي إلي حدوث الأورام الليفية ومنها:

حالات الحمل:

حيث أن الحمل يزيد من فرص الأصابه بالأورام الليفية ونموها بسرعة، وذلك لأن الحمل يعمل علي إنتاج المزيد من هرموني الاستروجين والبروجسترون في الجسم.

الهرمونات:

تعتبر الهرمونات الاستروجين والبروجسترون من الهرمونات التي يمكن أن تسبب الأورام الليفية نتيجة حدوث خلل هرموني بها.

حيث أنهما ينتجان من المبيضين، لتعمل علي تجديد طبقة بطانة الرحم خلال كل دورة شهرية ومن الممكن أن تحفز نمو هذه الأورام .

وجود تاريخ عائلي للمرض:

حيث أن العديد من الأورام ممكن أن تحدث بسبب تاريخ وراثي للمرض.

أعراض الأورام الليفية الرحمية:

حدوث نزيف حاد أثناء الدورة الشهرية مع وجود جلطات دموية.

الشعور بألم في الحوض أو أسفل الظهر.

حدوث زيادة في التقلصات أثناء الدورة الشهرية.

كثرة التبول.

وجود ألم أثناء الجماع.

أستمرار الحيض فترة أطول من الطبيعي.

الأحساس بالضغط أسفل البطن.

وجود تورمات أو تضخم في البطن.