الفرق بين نزلات البرد والإنفلونزا وطرق علاج كل منهما

[vc_row][vc_column][vc_column_text text_larger=”no”]الفرق بين نزلات البرد والإنفلونزا وطرق علاج كل منهما تختلف البرد والإنفلونزا عن بعضها البعض من حيث الأعراض الخاصة بكل منهما، تابعونا في هذا المقال لمعرفة المزيد حول البرد والإنفلونزا وأفضل الطرق من أجل علاجهم وتقديم طرق الوقاية أيضا. تعتبر أعراض نزلات الإنفلونزا أكثر حدة وهما من أمراض الجهاز التنفسي والإنفلونزا تسببها الفیروسات المختلفة أما البرد فینتج عن عدوى ولكن تتشابه أعراضهما.[/vc_column_text][/vc_column][/vc_row][vc_row][vc_column width=”1/2″][vc_empty_space height=”150″ woodmart_hide_large=”0″ woodmart_hide_medium=”0″ woodmart_hide_small=”0″ woodmart_hide_extra_small=”0″][vc_single_image image=”11137737″ img_size=”large” parallax_scroll=”no”][/vc_column][vc_column width=”1/2″][vc_column_text text_larger=”no”]

الفرق بین أعراض نزلات البرد والإنفلونزا :

• الإنفلونزا:

أعراض الإنفلونزا هي الحمى و الصداع وآلام في العضلات وآلام في الحنجرة واحتقان في الحلق مع السعال.

ولكن في بعض الأحیان من الممكن عدم حدوث سخونة للجسم ولكن ذلك لا یغیر من طریقة العلاج.
تلك الأعراض تكون بصورة فجائیة وبحدة كبیرة أكثر مما یحصل في نزلات البرد.

• البرد:

تعتبر من أكثر الأمراض شیوعا خصوصا في فصل الشتاء ولكن یتم الخلط بین البرد أو الإنفلونزا نظرا لتشابه أعراضهما وهي الرشح مع كحة مزعجة في الحنجرة مع ضیق خفیف في التنفس مع صداع خفیف نسبیا.

 أفضل طرق علاج نزلات الإنفلونزا :

• دائما ما یكون العلاج بالأدوية الخاصة المسماة طبیا بمثبطات النورامینیداز، التي تعمل على منع تكاثر الفیروسات، مما یؤدي إلى التخفیف من أعراض الإنفلونزا.

• كما ینصح بالبقاء في السریر للراحة وشرب الكثیر من العصائر الدافئة للتخفیف من حدة أعراض الإنفلونزا.

الطرق الفعالة من أجل علاج البرد:

• أعراض البرد تظهر تدریجیا خلال أیام ویستطیع أن یتحملها المریض، ویمارس حیاته بصورة طبیعیة ومن .أهم أعراضه التهاب الجزء العلوي من المجرى التنفسي.

[/vc_column_text][/vc_column][/vc_row][vc_row][vc_column][vc_column_text text_larger=”no”]

كما یشعر المصاب بالصداع وانسداد الأنف والسعال المؤلم، وتراجع السمع بسبب الشعور بضغط على الأذنین.

• وفي العادة تستمر هذه الأعراض لمدة أسبوع، ومن المهم أن یحصل المصاب على قسط كافي من النوم، ويتجنب الإجهاد الجسدي كي لا تطول فترة الإصابة.

• ولكن لا یوجد أدویة معروفة للبرد أو لقاحات ، ویجب أخذ الحیطة واتباع أهم طرق النظافة مثل غسل الیدین، وتنظيف الأشیاء الخاصة والحفاظ على الأسطح نظيفة أيضا.

للمزيد من المعلومات عن: NyQuil Sever Max Strength نايكويل شراب للبرد والانفلونزا

[/vc_column_text][/vc_column][/vc_row][vc_row][vc_column width=”1/2″][vc_column_text text_larger=”no”]

من أمثلة لأدویة تساعد في حالات الإنفلونزا :

تخفیض الحمى الخفیفة للإنفلونزا:

• تعد الحمى الخفیفة في بعض الحالات مفیدة وغیر مقلقة، فارتفاع درجة حرارة الجسم یساعد على تنشیط الجهاز المناعي، ما یسرع القضاء على الفیروسات.

• وینصح الأطباء بعدم تخفیض درجة الحرارة الجسم عندما تكون أقل من 39 درجة مئویة، لأن الحرارة تقتل الفیروسات والجراثیم.

• إذا قمنا بخفض درجة الحرارة فإن ذلك یطیل مدة المرض.

• في حالة زيادة درجة حرارة الجسم عن 39 درجة، فیجب استشارة الطبیب.

استعمال بخاخ الأنف لمدة طویلة:

• یلجأ الكثیرون إلى استخدام بخاخ الأنف أو القطرة لفترة طویلة، وهو تماما ما یحذر منه خبراء الصحة باستخدام هذه المواد أكثر من ثلاث مرات یومیا لمدة تزید عن سبعة أیام.

• إنه قد یؤدي إلى خطر ” الإدمان “، وینتج عن ذلك تضخم دائم للأغشیة المخاطیة في الأنف بمجرد ترك هذه المواد.

• الاستخدام المكثف لبخاخ الأنف یؤدي إلى تضیيق الأوعية، فتبقى الأغشية المخاطیة جافة ما یجعلها أكثر عرضة للبكتیریا والفیروسات.

استعمال بخاخ الأنف لمدة طویلة:

• غالبا ما یتجه الكثیر من المرضى إلى استخدام بخاخ الأنف لفترة طویلة، وهو تماما ما یحذر منه الأطباء باستخدام هذه العقاقیر أكثر من ثلاث مرات یومیا لمدة تزید عن سبعة أیام.

قد يهمك::Vicks Vaporub 100g لعلاج حالات نزلات البرد[/vc_column_text][/vc_column][vc_column width=”1/2″][vc_empty_space height=”150″ woodmart_hide_large=”0″ woodmart_hide_medium=”0″ woodmart_hide_small=”0″ woodmart_hide_extra_small=”0″][vc_single_image image=”11137931″ img_size=”large” parallax_scroll=”no”][/vc_column][/vc_row][vc_row][vc_column width=”1/2″][vc_empty_space height=”150″ woodmart_hide_large=”0″ woodmart_hide_medium=”0″ woodmart_hide_small=”0″ woodmart_hide_extra_small=”0″][vc_single_image image=”11137914″ img_size=”large” parallax_scroll=”no”][/vc_column][vc_column width=”1/2″][vc_column_text text_larger=”no”]

الفرق بين البرد والإنفلونزا وتأثير كل منهما:

• مرضى السكري والبرد و الإنفلونزا:

قد يتسبب البرد في ارتفاع مستوى السكر في الدم نتيجة تعرض الجسم للضغط الشديد، مما يسبب ضعف المناعة.

كل هذا يؤدي إلى وجود ضعف في مقاومة الجسم لنزلات البرد والإنفلونزا مما يؤدي إلى الالتهاب الرئوي.

هناك بعض الحالات تصاب بنزلة شعبية حادة، هناك نوع من بكتيريا الإنفلونزا ويطلق عليها ” هيموفيلس “.

تسبب هذه البكتيريا ظهور التهابات كثيرة في الأغشية المبطنة بالشعب التي ينتج عنها التهاب الغشاء البلوري.

• مرضى القلب والبرد و الإنفلونزا:

يتأثر مرضى القلب بالبرد والإنفلونزا وقد تصل المضاعفات إلى التهاب في أغشية القلب أو الوفاة.

• مرضى الصدر والبرد والإنفلونزا:

الإصابة بالبرد والإنفلونزا تؤثر على مرضى الصدر، وخاصة المصابين بالربو، نتيجة عدم قدرتهم على التنفس؛ لأنهما من أكثر المنشطات لنوبات الربو التي تؤثر على الرئتين وقد يؤدي ذلك إلى التهاب رئوي.

قد يهمك::(Exchange Select Nite Time Cold & Flu Liquid 12 fl Oz (355 ml لعلاج نزلات البرد والإنفلوانزا

المصادر:

• ويكيبيديا.

• MAYO CLINIC.

[/vc_column_text][/vc_column][/vc_row]